أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2011
(36)
-
▼
نوفمبر
(21)
- أصفح
- قصة حب جميلة جدا كان هناك شاب وفتاة تعرفا على بعض...
- الله أكبر
- الانتخابات المصريه
- اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد رسول الله
- اليوم ..عرس الحريه...............
- (من كتاب مفتاح دار السعادة)
- بديع يكشف أسرار عدم نزول الإخوان لميدان التحرير.. ...
- اﻟﺠﻤﻮع اﻟﺘﻰ ﺧﺮﺟﺖ ﯾﻮم اﻟﺠﻤﻌﺔ وﻣﻦ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﺟﻤﻌﺔ 28/10 ,...
- تشكيلة الإسلاميين في الأنتخابات: كابتن محمد أبو تر...
- انا اخوك وجارك وابن بلدك .....ليه بتقتلني؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- ...اوربا اسلامية بعد 50 سنة ان شاء الله...... موتو...
- ماذا رأيتم من الله حتي تكرهوا شريعته؟؟؟؟!!!!.....
- شذوذ مهند التركي
- الطيور تحلق فوق قبر جثة معمر القذافي وتكشف مكانه ا...
- شبكه عين
- استقالات بالجمله
- شوف البرادعي
- الشيخ الليثي
- اصبر وحتسب...........................................
- الي كل ملحد
-
▼
نوفمبر
(21)
الأحد، 27 نوفمبر 2011
الطيور تحلق فوق قبر جثة معمر القذافي وتكشف مكانه السري
طرابلس – ليبيا : على الرغم من السرية التي فرضها الجلس الانتقالي الليبي وقت دفن جثة معمر القذافي الرئيس الليبي السابق الذي قتل على يد الثوار في سرت، وتم دفنه في مكان سري إلا أن مجموعة من الطيور حلقت فوق القبر بطريقة عشوائية كشفت مكانه السري . وقال اسعد امبية ابوقيلة صحافي ليبي قال ان هناك اخبار يتنقلها الوسط الليبي وخاصة انصار الزعيم الليبي معمر القذافي تفيد ان وحدة المراقبة الجوية في حلف الناتو نقلت رسالة عاجلة الي المجلس الانتقالي الليبي ان هناك مجموعة من الطيور و الحمائم البيضاء تحلق في الصباح الباكر وقبل الغروب علي المكان الذي دفن فيه الزعيم الليبي معمر القذافي ورفاقة وهذاء يشكل خطوة كبيرة لانصار القذافي في كشف المكان السري مما يسبب في عدم الاستقرار في ليبيا ، خاصة وأن بامكان متصفحي الانترنت وخاضة موقع قوقل الشهير تحديد القبر عن طريق مراقبة هذة الطيور. واضاف اسعد ابوقيلة ان انصار الزعيم الليبي معمر القذافي تواعدوا بالبحث عن القبور ونقل الجثمامين الي ضريح شيخ الشهداء عمر المختار لان انصار القذافي يعتبرونه شهيدا ومجاهد مثل المجاهد شيخ الشهداء عمر المختار الذي قاد الجهاد ضد الاستعمار الايطالي . وختم اسعد ابوقيله بقوله من المعلوم ان مكان دفن القذافي ورفاقة في جنوب مصراته في منطقة صحراوية مزروعة تمتد على مدى مئات الأمتار المربعة .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق